قال تعالى
{وإنك لتلقي القرآن من لدن حكيم عليم}
(النمل: 6).
قول الله تعالى:
{لا يحزنهم الفزع الأكبر وتتلقاهم الملائكة هذا يومكم الذي كنتم توعدون}
(الأنبياء: 103)
على نحو ما في قول الله تعالى:
{وإنك لتلقى القرآن من لدن حكيم عليم}.
(النمل:6)
من قوله تعالى:
{إنا سنلقي عليك قولاً ثقيلاً}
(المزمل:5)
قال تعالى:
{وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا. ما كنت تدري ما الكتاب ولا الإيمان ولكن جعلناه نوراً نهدي به من نشاء من عبادنا. وإنك لتهدي إلى صراط مستقيم}
(الشورى 52ـ 53).
كما في قوله تعالى:
{إنا أنزلناه في ليلة القدر}
(القدر: 1)
{إنا أنزلناه في ليلة مباركة}
(الدخان:3).
{حم تنزيل من الرحمن الرحيم. كتاب فصلت آياته قرآناً عربياً لقومٍ يعلمون}
(فصلت: 1ـ 3).
من قوله تعالى:
{وبالحق أنزلناه وبالحق نزل وما أرسلناك إلا مبشراً ونذيراً. وقرآناً فرقناه لتقرأه على الناس على مكث ونزلناه تنزيلاً}
(الإسراء: 105 ـ 106).
وقوله تعالى:
{شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن}
(القدر: 1)
قال تعالى:
{إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد}
(ق:37)
قال تعالى:
(فاكلا منها فبدت لهما سوآتهما! وطفقا يخصفان عليهما من ورق الجنة. وعصى آدم ربه فغوى)
(طه:121)
وذلك قوله تعالى:
{فتلقى آدم من ربه كلمات فتاب عليه إنه هو التواب الرحيم}
(البقرة: 37).
قوله تعالى:
{قالا ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين}
(الأعراف:23)
(فتلقى آدم من ربه كلمات)!